طيب كان يقعد على الكرسي مو احسنله
بس بيجوز هذا القصير عنده عقدة نفسية من موضوع الطول أكثر من موضوع الوقفة
أو انو هالقصير غبي لدرجة انو فكر الناس ما غدرانين ينزلو الحديدة فراح صار يساعدهن بتنزيلها
في سالفة تحكى عن قروي (بدون ذكر اسم ضيعته)
كان راكب باص فشاف الشباب كلهن متمسكين بالحديدة
فقالهن بصوت عالي: اشو كلو ما غدرانين تنزلو شقفة هالحديدة
راح عامل حركة بطولية و منزلها
