<table id="Table6" border="0" cellpadding="2" cellspacing="1" width="100%"><tr valign="top"><td colspan="3"> <table id="Table6" border="0" cellpadding="2" cellspacing="1" width="420"><tr><td class="tdHeadline" id="tdMainHeader" width="96%">والشتائم تنهال على بوش في بغداد</td><td class="tdAudio" width="2%"></td><td class="tdVideo" width="2%"></td></tr></table></td></tr><tr><td id="tdStoryBody" colspan="3"> <table imagetabletakecare="" border="0" bordercolor="#c0c0c0" cellpadding="2" cellspacing="0" width="1%"><tr><td></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: Arabic Transparent; text-align: center;">الصحفي صاحب النعال يظهر وسط الصورة (الفرنسية) </td></tr></table> كما تميزت بداية سياسة الرئيس الأميركي جورج بوش في العراق بالفوضى والغضب يبدو أنها انتهت كذلك بالفوضى والغضب، حسب غارديان، عندما رماه صحفي عراقي غاضب بحذائه وبسيل من الشتائم في رحلة وداعه للعراق، بما يعنيه الحذاء بالنسبة للعراقيين، إذ هو حسب صحيفة واشنطن بوست، أسوأ إهانة يمكن أن يعبر بها شخص عن احتقاره لآخر وازدرائه له. صحيفة غارديان قالت إن زيارة بوش المفاجئة لبغداد، التي أحيطت بسرية كبيرة وكانت تستهدف تقديم الشكر لقوات بلاده والتبشير باتفاقية أمنية جديدة مع العراقيين، كانت ستمر مرورا عاديا لولا إقدام صحفي عراقي على قذف الرئيس بزوج حذاء ونعته بـ"الكلب". <table id="captionTable" align="left" bgcolor="#bad8ff" border="0" width="120"><tr><td class="TextCaption" align="center">" قذف الشخص بالحذاء هو أقصى أنواع الاحتقار والازدراء " واشنطن بوست</td></tr></table>وتحت عنوان: "النعل والشتائم تنهال على بوش"، أشارت غارديان إلى أن مثل هذا العمل حافل بالرمزية خاصة أن قذف الحذاء في وجه الشخص يعتبر في الثقافة العربية إهانة خطيرة, بل إن مجرد رفع النعل في وجه الشخص يعد تعبيرا عن الازدراء. وبدورها أكدت صحيفة واشنطن بوست ما ذهبت إليه الصحيفة البريطانية قائلة إن قذف الشخص بالحذاء هو أسوأ إهانة يمكن لعراقي أن يوجهها لشخص ما, مشيرة إلى أنها تدل على أقصى أنواع الاحتقار والازدراء. ونقلت قول الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي أقدم على هذا الفعل "هذه قبلة وداع" ثم بدأ يصرخ "كلب, كلب" في حين كانت قوات الأمن العراقية تلقي القبض عليه وتضربه قبل أن تبعده عن القاعة التي كان الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يجريان فيها مؤتمرا صحفيا مشتركا. </td></tr></table>

<table id="Table8" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%"><tr><td class="lblSourceAgency">المصدر:</td><td class="tdSourceAgency" nowrap="nowrap" width="10%">الصحافة الأجنبية</td></tr></table>

شوفو الكلب (الله يعزكم) كيف انحنا متفادي الضربة

شكرا على الموضوع وياريت يتغير عنوانه حتى يتعرف كل من الزوار والاعضاء عليه بسهولة

ولكن ما اثار انتباهي

انا بتوقع ان حذاء الصحفي له مستقبل واعد وسيزداد ثمنه يوما بعد يوم ان لم يدخل المتاحف

او اننا سنرى عما قريب احذيه بالاسواق تحت اسم

احذية الزيدي

احذيه منتظر...............الخ

وبهذا سيعلو شات الحذاء والله يعين صاحبه

والله رجل من ظهر رجل عمل الي عجز يعمله أكبر راس بالعرب

اه لو كانت جايه بثمووو لولا هاللي مسويلي حالو حارس مرمى ما دفشها بيدو




وانا احييك يازيدي

فور ضرب بوش بالجزمة تداول الظرفاء بعض التعليقات

واليكم بعضها

-الأمريكان يطورون الطائرات إف 16 إلى مقاس إف 45.
-استعداداً لضربة قاسية للمدابغ.
-اجتماع فى الرباط "لفك الجزمة" الحادة التى نشأت عن ضرب الرئيس الأمريكى.
-أحذية الدمار الشامل تهدد أمريكا.
-الفريق الطبى للرئيس بوش يعالجه من حادث الحذاء بجرعة "بنعل لين".
-الرئيس الأمريكى يسأل كونزاليس "كوتشى فين يا كوندى" وأنا بانضرب.
-العراقيون يطالبون بعمل تمثال لـ "باتا".
-القوات الأمريكية تخرج من العراق بـ "لبيسه".
-تحويل الطريق أمام البيت الأبيض لـ "فردة واحدة".
-ما هو الشراب (الشحاط) المفضل للرئيس بوش.
-يقال إن حذاء الزيدى ذات رائحة نفذاة.
-اجتماع دولى لرؤساء الدول "المحاذية" للعراق.
-العراقيون يودعون بوش:عليك "النعلة".
-المالكى يطلق على حملة مواجهة المتطرفين "نعل" الصحراء.
-الصحافة الأمريكية بوش بين المطرقة والسندان.
- ضارب الأنباء: هل الحذاء لزق أم خياطة؟!.
-هل ضرب الصحفى بوش بفردتين "شمال".
-العراقيون يشربون "الكلة" احتفالاً بضرب بوش.
-بوش يرفض تشبيهه "بشجرة الدر".
-تخليد ذكرى ضرب بوش تحت اسم "معركة الكنادر".
-الصحفى العراقى كان يسمع أغنية "جوز ولا فرد" قبل الحادث.
-هل كان حذاء الزيدى بدون طيار(طيارة بدون طيار).
-الكثير من الأمريكان يصابون بـ "جزمات قلبية".
-الديمقراطيون يطلقون على الرئيس الأمريكى المخلوع "جورج شوز".
-الصحافة الأمريكية: فشل زيارة الورنيش الإعلامى.
-خطاب بوش الأخير فى العراق كان "جازماً".
-البيت الأبيض يمنع اصطحاب الصحفيين للمحمول والأحذية فى المؤتمرات الصحفية.
كونزاليس رايس تقول: "لا حذاء للديمقراطية".
-إلى جورج بوش القاطن فى البيت الأبيض "الحذاء فيه بوز قاتل".
- فحص الصندوق الأسود لحذاء الزيدى.
-أطباء بوش ينصحونه بتعاطى "منقوع صرم" لتفادى مضاعفات الحادث.
-بعد محاولة صد الضربة عن بوش، المالكى مرشح لحراسة مرمى المنتخب العراقى.
-البنتاجون يستعين بـ "صراماتى" لتتبع أثر مخططى العملية.
- أديداس تدرس توسيع استثماراتها فى المنطقة العربية.
-المنظمة العالمية للطاقة تمنع تخصيب اليورانيوم وتفصيلة الأحذية فى بوشهر.
-السفير الأمريكى بالعراق يضرب "بوذ" فى وجه المالكى.
-كوبا تعلن 14 ديسمبر عيداً للحذاء العالمى لحقوق الإنسان.
- يمنع دخول الصحفيين قاعة المؤتمر الصحفي لابسين احذيتهم

منقول.

هذه احدى القصائد مجهولة المصدر قيلت في منتظر بعد لحظات من ضربه للحذاء

تفضلو

و هناك الكثير لكن هذا ما حصلت عليه


حذاءُ مُنتظرٍ كم كان منتَظرا* ** شفى صدوراً كواها الغيظ مُستعرا
أرضُ العروبة جفت من كرامتها* * * فكان فعلك في أرجائها المطرا
يمينك البرق ثم الرعد صُحتَ به * * * تلاهما كالحَيا نَعلاك فانهمرا
هذي رُبانا كم استسقت فما سُقيت * * * فامتدّ كفاك نحو الغيم فاعتُصرا
تشامخ العِلج مزهواً فجُدتَ له * * * بفردةٍ فانحنى من تحتها حذرا
أتبعتَها أختَها مثل الشهاب هوى * * * رجمَ الشياطين مقدوراً لها قُدرا
و مرّتا ترسمان فوق هامته * * * قوساً من الخزي حتى تحته عبرا
فبعدما كان كالطاووس منتفخاً * * * أضحى لذلته كأرنبٍ ذُعِرا
إذا عوى الكلبُ مسعوراً عليك فلن * * * يرتدَّ إلا إذا ألقمته الحجرا
لله درك يا مغوار قد صَغُرت * * * أمام نَعلك تيجانٌ و ما صَغُرا
لما رأى ذلك الوجه اللئيم علا * * * عنه إباءاً و لم يمسسه محتقرا
و طالما قبلوه رغبةً و تقى * * * و طالما باعهم في سوقه وشرى
اليوم بالنعل إن يُصفعْ مليكُكُمُ * * * بأي شيءٍ غداً قد تُصفعون ترى!؟
و كم أشاهد في الأيام من عبرٍ * * * لكنني قلما شاهدتُ معتبرا


كما وصل عدد المحامين الى 270 محامي متطوع عن قضية منتظر لحد هذه اللحظة
و القضاء العراقي البائس حكم بسبع سنين

اما شافيز فهو يشيد ببطولة أخونا المنتظر
و اما مجلس الشعب السوري يطالب البرلمان العراقي بالافراج عن منتظر الزيدي

و لسى في كتير اخبار

من حذاء ابو القاسم الطنبوري.......... الى حذاء منتظر

قولكو لو ان حذاء ابو القاسم الطنبوري موجودا كم سيدفع به

بعد يوم واحد من حادثة رشق بوش بالحذاء من قبل الصحافي منتظر الزيدي
تم تنزيل هذه اللعبة الفلاشية على مواقع الانترنت
وهذه اللعبة امامكم
يالله ورجوني مراجلكوا
وتوصولنا بالمعلم بوش ها

http://syrianews-press.info/Shoeting_Bush/

موضة الزيدي

أقدم تلميذ في إحدى مدارس بنت جبيل اللبنانية الخاصة على رشق معلمته بحذائه مما دفع بالإدارة إلى طرده من المدرسة.

وفي التفاصيل قالت جريدة السفير انه منذ يومين وأثناء قيام إحدى المدرسات
بالكشف على فروض التلامذة، وبعد أن تبين أن التلميذ " م.س." لم يقم بواجبه
في حل الفرض، أقدمت المعلمة على قصاصه بالطريقة الحضارية والمعروفة

فكان ان دهشت به وهو يخلع حذاءه، ويقدم على رشقها به، مما دفع بإدارة المدرسة إلى طرده على الفور واستدعاء ولي أمره.

وأكد احد المعلمين في المدينة أن الحادثة تعد من أخطر الحالات التي
يتجرأ فيها تلميذ على معلمه، وطالب الأهالي بتحمل مسؤولياتهم تجاه أولادهم

منقول.

نهاية متوقعة

كان يودع اي شخص غير مرغوب به بكسر جرة فخار خلفة

والظاهر صارت موضة الغير مرغوب به الضرب بالحذاء

بالفعل مزبوط يا ابن الحارة الحذاء بديل الجره